ما الذي جعلنا ناجحين؟

تعرف علينا أكثر

لقد قمنا بالزراعة بحب لسنوات عديدة وقدمنا للعالم منتج الحب والمهارة الذي كان إرث آبائنا.
تعود بداية نشاط شركتنا إلى بداية القرن التاسع عشر بزراعة الزعفران على نطاق واسع في قريتين “زماني” و”سراب” في مدينة قائنات بمحافظة خراسان الجنوبية. بعد تزايد زراعة الزعفران، قمنا في عام 1978 بزراعة أول شتلات البرباريس بدون بذور في إيران في منطقة “جیبرة” بمدينة قائنات.
وفي وقت لاحق، تم إضافة منتجات أخرى مثل: الفستق والعناب واللوز والبرقوق والورد المحمدي والزبيب إلى دائرة زراعة الشركة.
مع وصول وتصدي الجيل الثالث من عائلة زارع لأمر الزراعة، دخلت المعرفة الحديثة إلى العمل جنبًا إلى جنب مع تجارب الماضي القيمة، وبالإضافة إلى الزراعة، ركزنا على أجزاء أخرى من السلسلة مثل التعبئة والتغليف والتسويق والتصنيع والمبيعات المحلية، ونحن الآن نتطلع، بالإضافة إلى المبيعات المحلية، إلى توفير المکسرات والتوابل لإيران وخاصة الزعفران والبرباريس لجميع دول العالم
بهذه الطريقة، نحاول ألا ننسى إيران والثقافة الإيرانية وأن نكون حراس الثقافة الإيرانية والإسلامية في مختلف القطاعات مثل التعريف بالشركة، وتغليف المنتجات، وما إلى ذلك.

منتجات

185000
تم الطلب بنجاح

شحن آمن

1550
يُقدِّم

عملائنا

2805500
المشترين المخلصين

همه در فروشگاه ما

9656
يشتري
كيف يمكنك التعاون معنا؟

بيع بسهولة مع متجرنا

ويعتبر تغليف الشركة بالتصاميم الإيرانية أحد الأمثلة على ذلك. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني عدم الاهتمام بالمبادئ الدولية، وجميع عمليات سلسلة القيمة، من بداية مرحلة الإنتاج إلى التعبئة والتغليف والبيع، حیث تتم وفقا للمبادئ والمعايير الدولية مثل ISO10004، HACCP، العضوية، الخ.
إلى جانب المعايير الدولية والثقافة الإيرانية الإسلامية، لقد احترمنا دائمًا قوانين الطبيعة وكانت جهودنا تهدف إلى إلحاق ضرر أقل بأم الكون.
وفي النهاية، من الجيد أن نشير إلى أن شركة «زرشك زارع »حاولت في العقود الماضية أن تخطو خطوة إنسانیة في مجال عملها، بالإضافة إلى مسؤولياتها الاجتماعية العامة، مثل مساعدة المؤسسات الخيرية والإغاثية، من خلال دعمها العمال الشباب والقطاع الضعيف من سلسلة الإنتاج، أي المزارعين، وهذه الخطوة رغم صغرهافإنها اتخذت في سبیل الارتقاء بالإنسانية.

وفي النهاية، من الجيد أن نشير إلى أن شركة «زرشك زارع »حاولت في العقود الماضية أن تخطو خطوة إنسانیة في مجال عملها، بالإضافة إلى مسؤولياتها الاجتماعية العامة، مثل مساعدة المؤسسات الخيرية والإغاثية، من خلال دعمها العمال الشباب والقطاع الضعيف من سلسلة الإنتاج، أي المزارعين، وهذه الخطوة رغم صغرهافإنها اتخذت في سبیل الارتقاء بالإنسانية.